أنوثة طاغية
د.إ40.00
انشغلنا بالحياة ومسؤولياتها فكان أقرب شيء يمكننا فقدانه هو تلك الأنثى الرقيقة التي بداخلنا ! لكن مهما ابتعدنا وأهملنا فنحن ناقصات بدونها ، نشتاق لها ونحاول أن نعود إليها فتلك هي فطرتنا . كتابي هذا لكل من اشتاقت للأنثى النائمة في داخلها أيقظيها الآن !
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.