إنْ كنتم تقرؤون ھذا، فإلیكم اكتب، ومِن أجلكم اعمل، ولراحتكم أكدّ واجتهد. وھذا الشكّ في قراءتكم، لا یعود إلى عدَم یقیني باھتمامكم بھذا المكتوب، بل إلى احتمالیّة عدم وجودكم أصلاً. حتى الآن على أقلّ تقدیر”
د.إ65.00
إنْ كنتم تقرؤون ھذا، فإلیكم اكتب، ومِن أجلكم اعمل، ولراحتكم أكدّ واجتهد. وھذا الشكّ في قراءتكم، لا یعود إلى عدَم یقیني باھتمامكم بھذا المكتوب، بل إلى احتمالیّة عدم وجودكم أصلاً. حتى الآن على أقلّ تقدیر”
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.