عائد لا بحث عنك
د.إ70.00
عرف أنك في هذه الآونة تقعين أحيانا فريسة لخوفك من الحياة أكثر من خوفك من الموت. وأعلم أنك في سبيل الخلاص من هذه المعاناة تلجئين في الغالب أكثر فأكثر لخيالك. لكن مايغيب عنك أن خيالك الآن هو بصدد تدميرك.
لا يجب أن تصيخي السمع لهذا الصوت المتردد في داخلك بمديح الموت وكأنه الحل الوحيد أمامك. عليك بشجاعة المقاومة بدل الاستسلام للهزيمة. فالموت ليس الحل الأنسب للخوف والمعاناة.”
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.