بينما كان الضّابط يسأل إيديث بلاك عن الجُثّة التي أبِلِغ عنها تحت سريرها، أبتسمت إيديث دون شعورٍ منها، فراحت تتّفق معه بشأن سماع قِصّتها، بدايةً بهروبها من المصحَّة العقلية، و العمل كخادمةٍ لأهل الويليامز، فاضحةً بكلِّ أسرار العائلة في أغوار الظُّلمات، و خفايا العاملين فيه، ثُمَّ أسرارها المكبوتة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.