ترحل شمس الأمل إلى المغيب.. دون طائلٍ لإيقافها، فتسود حالة من القنوط الرهيب، والتوق الشديد لإنهاء الحياة.. إلا أن الجرأة ليست من نصيب الجميع.. ليظلوا في العذاب مبلسين..
د.إ40.00
ترحل شمس الأمل إلى المغيب.. دون طائلٍ لإيقافها، فتسود حالة من القنوط الرهيب، والتوق الشديد لإنهاء الحياة.. إلا أن الجرأة ليست من نصيب الجميع.. ليظلوا في العذاب مبلسين..
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.